مشروع الهدر الاستهلاكي
أحد أهم وأبرز المشاريع الداعمة لصحة البيئة، استحدثت من خلاله العطاء عدة أنظمة للتعامل مع الموارد الاستهلاكية بإعادة تدوير المواد، و ترشيد استخدامها والحد من التلوث بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي بقضايا البيئة وتعزيز دور الفرد في المجتمع كمشارك في حمايتها ويعمل المشروع على 3 مسارات :
- التعاون مع جمعية ارتقاء لإعادة تأهيل وصيانة الأجهزة الالكترونية والحواسيب
- شراكة استراتيجية مع مصنع داز في الهيئة الملكية بالجبيل بهدف إعادة تدوير الأجهزة الكهربائية التالفة
- محل الاستهلاك الذكي وهو مشروع يستقبل التبرعات بالمستلزمات المستخدمة والجيدة القابلة للاستعمال وبيعها بأسعار رمزية يعود ريعها لبرامج الجمعية وخدمة مستفيديها.
نبذة موجزة عن مؤسسة الاستهلاك الذكي :
مشروع لمحل تجاري على امتداد شارع القدس بمدينة القطيف، تم اعتماده من قبل أعضاء الجمعية العمومية في الاجتماع العمومي الذي نظمته العطاء في 11/19/ 1439هـ، كأحد أهم المشاريع التنموية التي استثمرت فيها العطاء تبرعات المحسنين لخدمة برامجها و بتشغيل تطوعي من أعضاء المشروع حيث حصل المشروع على سجل تجاري يحمل الرقم ( 7005686311 ) وتم انهاء التراخيص والاجراءات اللازمة لافتتاح المشروع، وقد حقق خلال السنوات الماضية تميزاً في العمل بما يصب في خدمة المستفيدين من برامج الجمعية إذ يعود ريع مبيعاته لبرامج وخدمات العطاء. ----------حملات التحسين البيئي
برنامج تفاعلي مجتمعي لقي استجابة وتفاعل من مختلف الشرائح، بعد أن دعمته العطاء بمتطوعيها للمساهمة في تحسين المنظر الجمالي والحضاري لمحافظة القطيف وذلك من خلال المشاركة في مبادرات مجتمعية منظمة، استثمرت جهود أبناء المحافظة؛و شملت حملات التنظيف، التشجير، و النشر التوعوي و بث التوجيهات الإرشادية للحد من مسببات التلوث البيئي، فضلاً عن المساهمة في حملات تنظيف المانغروف، وزراعة الحدائق والمشاركة في المهرجانات البيئية، التي تدعم التوجه الاستثنائي لبرامج الصحة والبيئة في العطاء، جسدها التفرد النوعي والكمي لمشاركة العطاء في حملة الشرقية نظيفة التي أطلقتها أمانة المنطقة الشرقية طوال عام 2021 بينما لازالت الحملات في وضع الاستمرارية.
_______
مشروع الزراعة المنزلية (بيتي أخضر)
عبارة عن اتفاقية تعاون بين العطاء ووزارة البيئة والمياه والزراعة نتاجها مجموعة أنشطة ولقاءات افتراضية وحضورية موجهة للأفراد المهتمين بالزراعة المنزلية، إدراكاً لأهمية المحافظة على المستقبل الزراعي في المحافظة بما فيها استغلال المساحة الخضراء المتاحة لإنتاج محاصيل غذائية ترفع من مستوى الأسر التي اكتسب أفرادها مهارات جديدة ذات تأثير إيجابي على صحة الإنسان وحالته النفسية، مع سلامة البيئة و ما تتضمنه من تحسين جودة الهواء
